في ليلة عيد الفطر، يُستحب للمسلم إحياءها بذكر الله -تعالى-، والطاعات من الدعاء وقراءة القرآن. وقد ذهب الحنفية إلى أن إحياءها يكون بصلاة العشاء في جماعة، والعزم على صلاة الفجر جماعة. ولا يُستحب إحياؤها بالصلاة في المسجد أو المواضع المشهورة كما في رمضان، بل يُفضل أن يكون كل إنسان في بيته لنفسه، مع إمكانية أن يأتم به أهله وولده. كما يُشرع التكبير المطلق في هذه الليلة، استناداً إلى قوله تعالى: (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّـهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)، وثبوت ذلك عن ابن عمر، بالإضافة إلى كونه من شعائر الإسلام الظاهرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يعتبر سائق الطائرة محرما لأخته إذا كانت مسافرة معه بنفس الطائرة علما بأنه لا يلتقي بها أبدا فقط ف
- إيمانويل وارغون
- نحن أسرة تتكون من خمسة أفراد: الأب والأم وأخ وأختين. تحمل والدي كل نفقات حياتنا على أكمل وجه جزاه ال
- في سؤال سابق لي عن الرضاعة بحكم أني رضعت من جدتي لأمي في هذه الحالة كما أجبتم حرمت علي بنات خالي وبن
- هل يجوز ترك الأصدقاء الذين اعتمدت عليهم في بعض أموري دون أن أعتمد على الله أولا؟ أم أعود لهم بعد الت