في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- ما هي حدود العلاقة بين الطالب والمعلم، وهل يجوز للمعلم حب الطالب حباً كبيراً والعطف عليه وتقبيله، مع
- أنا شاب متزوج، وعندي أطفال، ونعم الله علي كثيرة، وقد منَّ الله علي بالالتزام وإعفاء اللحية وتقصير ال
- كنت أود السؤال عن حكم لعبة المزرعة السعيدة على الفيس بوك. هل هي حرام أم حلال لأنها تحتوي على صور للح
- أعمل في مجال تفريغ وتحميل البضائع (اللوجستي)، وعملي هو الإشراف على تفريغ الحاويات التي تحتوي على الب
- هل تخمير البذور، وبعد ذلك إذابتها في حليب، أو غيره، يجعل المشروب.. حراما، وحكمه حكم الخمر، أو المسكر