في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعرف أن العقوق في عدم سماع كلام الوالدين، لكن مثلا لو أنا متعبة فعلا، وغير قادرة على عمل ما يطلب مني
- ما هو طول مسافة القصر في الصلاة أثناء السفر، وهل بمجرد العودة للمنزل يقصر لمدة 3 أيام أم تجب الصلاة
- الله والملائكة يصلون على النبي والمؤمنون مأمورون بالصلاة والسلام عليه فهل كان النبي صلى الله عليه وس
- حكم الدين في لعب الأطفال في سن 5 الى 10 للرياضة مثل تينس أو سباحة أو الفروسية أو كرة قدم أو أي لعبة
- Stand by Your Man