تُرخص السنة النبوية للأهل بتناول ثلث لحم الأضحية، وبيع الثلث الآخر وتصدق بالثلث المتبقي، كما في حديث عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. سمح الرسول الكريم أيضاً باستعمال لحوم الأضاحي لبناء المساجد وحفر الآبار وغيرها من الأعمال الخيرية، مع أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه نهى عن الاكتناز من اللحوم فوق ثلاثة أيام، فممكن استخدامها لأغراض خيرة حتى بعد تلك المدة. من خلال ذلك نرى أن الشريعة الإسلامية تشجع العطاء والتبرع دون تحديد نسبة محددة، بل تأتي أهمية روح الكرم والعطاء وفق قدرات كل شخص.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام ٢٠٢٠ في جورجيا
- الفرنسية الأكادية
- أحيانا أكون في مجلس تكثر فيه المخالفات من كلام وأفعال، فهل علي نصحهم عن كل منكر يفعلونه، أم أتصيد ال
- أنا شاب أبلغ من العمر 21 سنة، وفي رمضان الحالي كنت قد احتلمت في الصباح الباكر، لكن ما يقض مضجعي هو أ
- فضيلة الشيخ، انتشرت الآن زخارف وجدت على شكل هذا الصليب 💠🍀 🇨🇭🇨🇦، وتستعمل هذه الزخارف في الإكسسوارات و