الطلاق شرعاً هو إنهاء الرابطة الزوجية، ويحدث في حالات محددة. يقع الطلاق من الزوج المميز المختار للطلاق، أو من وكيله، أو إذا أجازه الزوج. يمكن أن يقع الطلاق من الشخص الغاضب الذي يعي ما يقول، ولكن لا يقع إذا كان الغضب شديداً لدرجة فقدان الوعي. كما يقع الطلاق من الهازل الذي يقصد التكلم بالطلاق حتى لو لم يكن يقصد إيقاعه. لا يقع الطلاق من المجنون أو المكره عليه ظلمًا. يجب التلفظ بالطلاق، إلا في حالتين: إذا كتب الزوج الطلاق كتابةً واضحةً مع عقد النية، أو إذا أشار الزوج الأخرس إشارةً مفهومةً. ألفاظ الطلاق تنقسم إلى صريحة وكناية. الحكم الشرعي للطلاق يختلف حسب الظروف؛ فقد يكون مباحًا، مكروهًا، مستحبًا، واجبًا، أو محرمًا.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أحب مسيحية أرثوذكسية، مطلقة منذ عام وشهرين، وأرغب في الزواج منها في القريب، علما أنني تحدثت معها
- يا شيخ أعتذر إليكم عن إزعاجي، ولكن أسال الله لكم الجنة بغير حساب، فأنا في أمس الحاجة لنصيحتكم، أنا ط
- أنا امرأة مطلقة من 3 سنوات بسبب الخيانات المتكررة من طليقي إلى أن وصلت إلى درجة التحرش بالخادمات، وس
- بارك الله فيكم وفي كل من يساهم في نشر دين الله. هل السكن يدخل في قسمة الميراث؟ توفي والدي وترك لنا ش
- في عملي أقوم بتحليل بيانات، ولكن هناك بعض البيانات التي لن تؤثر على الشركة بالسلب إذا قمت بعمل نسبة