يمكن اكتشاف متلازمة تكيس المبيض من خلال مجموعة من الفحوصات الطبية التي تساعد في تحديد الأعراض المرتبطة بهذه الحالة. يبدأ التشخيص عادةً بفحص بدني شامل، حيث يقوم الطبيب بإجراء فحص بالحوض باستخدام التصوير بالموجات فوق الصوتية لتحديد أي مشكلات في المبيضين والجهاز التناسلي الأنثوي. قد يتضمن الفحص البدني أيضًا فحصًا يدويًا لاستشعار أي تضخم أو اختلافات محتملة. بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم التحاليل المعملية لقياس معدلات الهرمونات ذات الصلة بالإباضة والحمل، مما يساعد في فهم الوضع الهرموني العام للجسد. يمكن أن تشمل هذه التحاليل قياس مستويات هرمونات مثل هرمون التستوستيرون وهرمون الاستروجين وهرمون البروجسترون. كما يمكن استخدام تصوير دوبلر لتوفير صورة مفصلة لمكونات المبيض الداخلي وكيفية نمو وتفكك بصيلات البيوض، مما يساعد في تقييم نشاط المبيض وفرص نجاح عملية التفريخ والإباضة. من المهم استشارة اختصاصيين متخصصين في أمراض النساء والتوليد واتباع تعليماتهم بدقة لضمان الحصول على نتائج دقيقة وصحيحة، مما يسهل الوصول إلى العلاج المناسب إذا لزم الأمر.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر- Rajan Pavlovic
- فضيلة الشيخ الكريم أرجو إفادتي في هذا الموضوع وفقكم الله، أنا وزوجي من سكان الإمارات وأهلي بالجزائر،
- أنا فتاة عندي أخت واحدة فقط، وأبي ميسور الحال جدًّا جدًّا، وكتب لنا منذ سنوات بعضَ أملاكه -من بيوت،
- Harfleur
- علي دين قديم من صيام رمضان، ولم أرد الصيام، ولا أعرف عدد الأيام، لأنه منذ الخامسة من عمري، ولا أفهم