وفقًا للنص المقدم، فإن موضوع “لا تخرج نذرك من مال اليتامى” يركز على أهمية حماية أموال اليتامى وعدم استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت هذه الأغراض نذرًا. يشدد النص على أن أخذ النذر من مال اليتامى ليس في صالحهم، بل يعتبر سرقة. هذا بناءً على الآية القرآنية “ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن” (الأنعام: 152).
يؤكد النص على أن كل من لديه مال لليتامى يجب أن يتصرف به بما يراه صالحاً لهم، دون تجاوز حدود ما هو مصلحة لهم. هذا يعني أن التصرف في أموال اليتامى يجب أن يكون دائمًا في صالحهم، حتى لو كانوا أولادهم. لا يجوز التصرف في أموال اليتامى إلا بما فيه خير لهم، لأن أي تصرف آخر يعتبر محظورًا ومنهى عنه. هذا التوجيه يأتي من شريعة الإسلام التي تحث على حسن رعاية اليتيم وحماية حقوقه.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحرص عند الذهاب إلى المسجد وبعد الانتهاء من دعاء «اللهم اجعل في قلبي نورا...» أن أصلي على رسول الله
- كنت مستلقيا على السرير أحاول النوم وتذكرت بعضا من الأشياء التي تثير شهوتي، ثم تقلبت على السرير رغبة
- أعرف شيخًا ملتزمًا يقرأ القرآن، ويصلي، لكنه ينتمي لإحدى الطرق الصوفية، ويقول: إنه شيخ معالج، ويأتيه
- أقسمت لأختي الصغرى إذا وَجدت الغرض الفلاني، فسأعطيها مبلغًا. علمًا بأنني بحثت عنه، ولم أجده. فهل يجو
- لنا أخ تنتابه الوساوس، ويعاني من مرض الوسواس القهري، ويشعر كثيرا بأنه ربما يكون قد طلق زوجته بسبب بع