وفقاً للشريعة الإسلامية، لا يُعتبر الجماع بين الزوجين محرماً خلال جميع أيام الشهر القمري الإسلامي، بما في ذلك شهر رمضان. يمكن للمرأة المتزوجة والجماعة بين الزوجين في أي وقت طوال الشهر، مع مراعاة بعض الاستثناءات. إذا كان أحد الزوجين على حالة حرم فيه الجماع، مثل الإحرام للحج أو العمرة، فلا يجوز الجماع. بالإضافة إلى ذلك، لا يجوز الجماع أثناء النهار إذا كانت الزوجة صائمة، ولكن يسمح به ليلاً. هناك أيضاً فترات محظورة معروفة وفق النصوص القرآنية، مثل فترة الحيض والنفاس حيث يحظر الجماع حتى تطهر المرأة. وعلى الرغم من بعض الاعتقادات الشائعة حول تحريم الجماع عند رؤيا هلال بداية الشهر الجديد، إلا أن هذا ليس له أساس شرعي واضح حسب ما توفر لدينا من مراجع دينية موثوق بها.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 17 سنة، محجبة من جديد، وبدأت الصلاة منذ شهرين فقط بعد أن سمعت دروساً كثيرة للأستاذ عمر
- هل من اتبع هواه، فحصلت له العقوبة المذكورة في الآية؛ لن تقبل توبته بعد ذلك؟ قال الله تعالى:(أَفَرَأَ
- ما حكم أن يدفع شخص فلوسا مقابل قتل نفس ليس عمدا بل بحادث؟.
- Carezzano
- إذا كان إنشاد الشعر جائزا وهذه الأناشيد جائزة بضوابط فما حكم سماع الرجل لنشيد المرأة، وحكم سماع المر