لا يجوز للمسلمين حضور أعياد النصارى أو غيرهم من المشركين، وهذا الحكم متفق عليه بين أهل العلم والفقهاء من المذاهب الأربعة. وقد حذر عمر بن الخطاب رضي الله عنه من دخول كنائس المشركين في أعيادهم، مشيرًا إلى أن السخطة تنزل عليهم في تلك الأوقات. كما حذر عبد الله بن عمرو رضي الله عنه من التشبه بأهل الكتاب في أعيادهم، حيث قال إن من يفعل ذلك ويحشر معهم يوم القيامة. بناءً على هذه التحذيرات، يتضح أن المسلمين يجب أن يتجنبوا حضور أعياد النصارى أو تهنئتهم بها، وذلك للحفاظ على عقيدتهم وتجنب الوقوع في ما قد يؤدي إلى غضب الله.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أصلي في غرفتي العشاء جهرًا، وقد قال لي أخي بعد ذلك: إن صوتي كان يسمع من الغرفة الأخرى، فهل صلاتي
- قرأت مقالا للمستشار: أحمد عبده ماهر ـ يتحدث فيه عن مشيئة العبد ومشيئة الله يقول فيه: للعبد مشيئة، ول
- قرأت أن جمهور الفقهاء يرون أن الألفاظ التي لا تحتمل معنى الطلاق وغيره لا يقع بها طلاق على سبيل الكنا
- هل للقوامة أجر؟ فنحن نسمع دائمًا أنها تكليف لا تشريف، لكنها في حقيقتها مسؤولية على الرجل، سيحاسب علي
- أنا مدرسة للمرحلة الإعدادية ولاحظت تفشي ظاهرة استعمال الموس ـ السكين ـ بين الطالبات وحفر اسم صديقة ا