وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فإن من نسي صيام يوماً من الأيام الثلاثة أيام التشريق ليس عليه شيء إذا صامه بعد رجوعه إلى أهله. هذا يعني أن من نسى صيام اليوم الثالث من أيام التشريق، مثلًا، يمكنه قضاؤه لاحقاً دون أي إثم. هذه الفتوى توفر راحة البال لمن قد ينسى صيام يوماً من أيام التشريق، حيث يمكنه قضاؤه دون أي مشكلة شرعية. هذا الحكم الشرعي يوضح أن النسيان لا يعتبر إثمًا في هذا السياق، مما يسهل على المسلمين الالتزام بأحكام الحج دون القلق بشأن النسيان. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يطمئن بأن قضاء صيام اليوم المنسى بعد رجوعه إلى أهله هو الحل الشرعي المناسب.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الفرق بين التزكية والمدح ؟
- أنا آخذ حكم الاستحاضة بعد أيام دورتي، فإذا كان حيضي ينتهي في اليوم السابع، وأغتسل في اليوم الثامن، ف
- سؤالي هو جاءني شخص طلب مني غرضا (ماعون) قيمته 500 دولار، لكن قيمته المعنوية أكثر عندي، مر الشهر وحين
- Henriette Youanga
- قال لنا الدكتور في الجامعة أنه عند قراءة الفاتحة من لا يمد في -ولا الضالين- فهو معلون، وهذه كلمة كبي