وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فإن من نسي صيام يوماً من الأيام الثلاثة أيام التشريق ليس عليه شيء إذا صامه بعد رجوعه إلى أهله. هذا يعني أن من نسى صيام اليوم الثالث من أيام التشريق، مثلًا، يمكنه قضاؤه لاحقاً دون أي إثم. هذه الفتوى توفر راحة البال لمن قد ينسى صيام يوماً من أيام التشريق، حيث يمكنه قضاؤه دون أي مشكلة شرعية. هذا الحكم الشرعي يوضح أن النسيان لا يعتبر إثمًا في هذا السياق، مما يسهل على المسلمين الالتزام بأحكام الحج دون القلق بشأن النسيان. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يطمئن بأن قضاء صيام اليوم المنسى بعد رجوعه إلى أهله هو الحل الشرعي المناسب.
إقرأ أيضا:المجزرة الفرنسية بسيد الغنيمي نواحي السطاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد بدأت بالاهتمام بقراءة الكتب الدينية وتعلم علوم الدين منذ فترة، حيث إن التعليم هنا لا يعطينا قدرا
- إني أعلم أن من مات بداء البطن فهو شهيد، فهل هذا ينطبق على كل الأشخاص حتى لو لم يكونوا يصلون حيث إنه
- José Jacinto Hidalgo
- إذا تنجس شيء وكان مبتلا، فهل أحكم على أي شيء يلمسه بالنجاسة حتى ولو لامسه لفترة بسيطة لا تتجاوز الثا
- مما لا شك فيه أن انتساب الطفلة المكفولة للزوجين المربيين لها، في الوثائق الثبوتية لولادتها، تبنٍ، وح