في الإسلام، يُعتبر التشبّه بين الجنسين محظوراً شرعاً، ويُعرف بالتشبه المحرم. هذا يعني أن أي لباس أو مظهر قد يؤدي إلى التشابه بين الجنسين يجب تجنبه. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بارتداء طوق الرقبة، الذي يُعتبر عادةً مرتبطاً بالنساء، فإن الحكم يعتمد على مدى تشابهه مع لباس النساء بشكل عام. إذا أصبح طوق الرقبة مقبولاً اجتماعياً لدى كلا الجنسين دون اعتراض مجتمعي ملحوظ، فقد لا يُعدّ التشبه مشكلة كبيرة. هذا يعتمد على ثلاثة شروط رئيسية: الامتداد الواسع والعادات المتواترة، الاستقرار وعدم التغيير المستمر فيها، وعدم وجود مانع ديني واضح ضدها. إذا استوفى الأمر هذه الشروط، يمكن القول بأن ارتداؤه لم يعد يعتبر تشبيهاً مؤذيًا دينياً. في النهاية، يبقى الحكم النهائي بيد العلماء الذين يستندون إلى مجموعة واسعة من الأدلة والتاريخ لتقديم تفسير شامل ومعاصر للقضية.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور- قال الله تعالى: يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرا. ما المقصود بالحكمة هنا؟ وفي
- كان تقدم لي شخص ولكني لم أكن مرتاحة في الكلام معه على الإطلاق ومن ضغط الأهل كدت أقبل لمجرد الزواج، و
- Oki District, Shimane
- بداية، أهلي يضعون أمولهم باسمي في دفتر بريد، والدفتر موجود عندي باستمرار، فعندما يريدون أية مبالغ أس
- امرأة غاب عنها زوجها لمدة خمسة أشهر أو أكثر وبعد فترة معينة جاءها خبر وفاة زوجها فهل على هذه المرأة