لغة الجسد، تُعدّ أكثر من مجرد حركات عشوائية؛ إذ تحمل دلالات نفسية قوية تُفسر بِعلم النفس ولغة الجسد. يستطيع علماء النفس من خلال دراسة هذه الحركات التعبيرية عن الحالة الداخلية للشخص، كأن تَشّر البؤبؤ الموسع بالسعادة، والضيق بالحزن، ورفع الحاجبين معاً بالدهشة، و حك الأذن بالإرتباك. حتى الأعمال اللاإرادية مثل تحريك الرجلين باستمرار قد تشير إلى الملل، والحركة حول الصدر إلى انعدام الثقة بالنفس، وضْع اليد تحت الذقن إلى التأمل. ويُمكن اعتبار التثاؤب إشارة لانتهاء الحديث، و مقابلة أقدامهم وركبتهم علامة محتملة للتوتر. هذه الدلالات تتطلب مراقبة دقيقة لفهم الرسالة الكاملة التي ترسلها لغة الجسد.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب في الرابعة والعشرين من عمري أعاني من العادة السرية، ولكني أجاهد نفسي مما يدعوني إلى مشاهدة ب
- استمعت إلى شيخ يقول إن كل نعمة أنعم الله بها على ابن آدم في الدنيا تنقص منه في الآخرة إذا كان من أهل
- أنا رجل مسافر عن بلدي وأقوم باتصال مع زوجتي عن طريق الإنترنت حيث نتكلم بالصوت والصورة طبعا تكون زوجت
- ماهي معجزة مواقيت الصلوات الخمس؟.
- هل النضرة في حديث: (نضر الله ...) نضرة خلقية، أم هي نور للوجه، أم تشملهما؟