لغة العيون هي وسيلة تواصل غير لفظي غنية بالدلالات، حيث تعكس المشاعر الداخلية والنوايا بطرق قد لا تستطيع الكلمات التعبير عنها بالكامل. يمكن تقسيم هذه اللغة إلى عدة عناصر رئيسية، مثل اتجاه العينين الذي يشير إلى الاهتمام أو القلق، وحجم حدقة العين التي تتغير حسب الحالة العاطفية، وحركة الجفن وعبوس الجبهة التي تكشف عن الدهشة أو الملل. بالإضافة إلى ذلك، يحمل لون وشكل العينين معاني ثقافية تقليدية، مثل ارتباط اللون الأخضر بالحنان والثقة. التركيبة العامة لعيني الشخص، بما في ذلك شكل الحاجبين والمساحة المحيطة بالعينين، تلعب دوراً في كيفية إدراك الآخرين لجاذبية الشخص. فهم لغة العيون يتطلب حساسية وانفعال ذهني لتحديد الفروق الدقيقة بين المشاعر المتشابهة، وهو ما يأتي من خلال التجارب العملية المستمرة والصبر والفهم العميق للذكاء الاجتماعي العام.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما نصلي مع الإمام، أحيانا ننتهي من الأقوال، أو الأدعية، وننتظر. فماذا نقول؟ فهل نعيد الأذكار، مع
- أنا تم عقد قراني، كان الشاهدان على العقد عم زوجته مدخن وأنا لا أعرف عنه شيئا من حيث العدالة والصلاة،
- Pembroke, Massachusetts
- قد سألت سؤالا عن كفارة تأخير القضاء، وهل علي صيام ما علي من قضاء وإطعام مسكين عن كل يوم كفارة لذلك ل
- لدي مبلغ محتجز ببلدي وأنا مسافر وهو أقل من مبلغ الدين، فهل على هذا المبلغ زكاة؟ مع العلم بأني أتجهز