سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:نصَب: وضع القدر فوق النارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بلادنا يوجد رجل يحمل صفة مدير جهاز لتنفيذ مشاريع حكومية ومباني سكنية وتجارية، وبمبالغ كبيرة، ويقو
- أنا أعمل في شركة متخصصة في أمور البناء، مديري يطلب مني أحيانا أمورا، وأنفذها مكرها لأني مضطر للعمل ف
- دائما أفكر في هموم ومشاكل غيري فأشعر بالشفقة والضيق من أجلهم لدرجة أن ذلك يفسد علي حياتي لاستمرار ال
- لقد اهتديت منذ فترة و الحمدلله، و أنا لم أكن أصلي بشكل منتظم منذ أن بلغت، ومعظم الرمضانات التي مرت ع
- Rodat