لُقِّبَ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بالفاروق؛ لتفريقه بين الحقّ والباطل، ولإخلاصه وحبّه للعدل. وقد تعدّدت الآراء حول من لقّبه بهذا الاسم؛ فبعض المصادر تذكر أنّ سيدنا محمد -صلّى الله عليه وسلّم- هو من أطلق عليه اسم الفاروق، مستشهدين بقول عائشة -رضي الله عنها-. في حين أن ابن سعدٍ في كتابه الطبقات ذكر أن أول من أطلق اسم الفاروق على عمر -رضي الله عنه- هم أهل الكتاب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي تخرج من الثانوية، ولم تقبله الجامعة، ولا أي جهة دراسية، وليس لديه أي مصدر دخل، فهل تحل له زكاة م
- أنا مشترك في تطبيق بنكي، وكل ما أجري حركة مالية أربح نقاطا، وأستطيع تحويل النقاط إلى مال، وفي هذا ال
- ما مدى صحه هذا الكلام بأنه يوجد في كتاب عبد الله بن أحمد بن حنبل سب وشتم وتكفير لأبي حنيفة النعمان و
- هل يجوز أن تصلي مجموعة من النساء صلاة الجنازة على متوفى لعدم وجود ذكر عاقل بينهن؟
- جاءتني إحدى قريباتي, وطلبت مني أن أعطيها الرقم السري للإنترنت, فأعطيتها إياه, وكانت تلك الفتاة تريد