وفقًا للنص المقدم، فإن لون غطاء الكعبة الأسود ليس أمرًا شرعيًا، بل هو عادة وتقاليد راسخة بين الناس. فقد كانت الكعبة تُكسى بألوان مختلفة في الماضي، بما في ذلك الأبيض والأصفر والأخضر، حتى جاء الناصر العباسي فكساها ديباجًا أسود، واستمر هذا اللون حتى يومنا هذا. هذا يعني أن لون الغطاء الأسود ليس مرتبطًا بالشرع الإسلامي، بل هو اختيار جمالي وتقليدي. ومع ذلك، فإن كسوة الكعبة كانت دائمًا من أجود وأفخر أنواع الأقمشة، مثل الوصايل والقباطي والديباج، والتي كانت تُصنع في مصانع خاصة وتُرسل إلى مكة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الآيات المكتوبة على ستار الكعبة تكون باللون الذهبي والفضي، ولا تتغير مع تغيير كسوة الكعبة كل عام في يوم عرفة.
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيليب لويان
- أنا مريضة بالسلس بصفة متقطعة، حيث أحس في بعض الأوقات أني غير قادرة على التحكم في نفسي، وأحيانا أكون
- ما حكم الأكل من الحلويات المصنوعة في تركيا والتي تحتوي على جيلاتين بقري؟وهل ذبائحهم حلال؟ أقصد: هل ت
- أولًا: أنا آسف لأني أتعبتكم معي؛ لأني أبعث دائمًا لكم. من ختم على قلبه هل له من نجاة؟ أم إنه هلك؟ وإ
- مشايخنا الكرام بارك الله فيكم، وجزاكم خير الجزاء. سؤالي بارك الله فيكم إذا أدركت الصلاة في الركعة ال