لقبت أسماء بنت أبي بكر الصديق بـ “ذات النطاقين” بسبب حادثة وقعت أثناء هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة. في تلك الفترة، كانت أسماء تصنع سفرة للنبي في بيت أبي بكر، وطلب منها أبو بكر معلاقاً للسفرة وعصاماً لقربة النبي. لم تجد أسماء سوى نطاقها، فقامت بشقه إلى نصفين، وجعلت أحدهما للسفرة والآخر للقربة. هذا الفعل البسيط ولكن ذو المعنى العميق هو ما جعلها تُلقب بـ “ذات النطاقين”. هذه التسمية لم تكن مجرد لقب، بل كانت شهادة على كرم أسماء وشجاعتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أصلي ولكن أميل إلى ممارسة اللواط عبر التليفون وأحب كلام الجنس، فماذا أفعل؟
- هنالك إحدى الصيدليات تقوم بالاتفاق مع مجموعة من الأطباء بإصدار وصفات طبية لأشخاص غير مرضى، وصرف هذه
- أعلم مدى مشروعية عمل المحاماة؛ لذلك أرجو منكم توضيح هذه المسأله والرد عليها -خصيصا- دون التطرق إلى أ
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن ابن الابن) العدد 3 (أخ
- Thun-l'Évêque