لقب الجاحظ بهذا الاسم بسبب مظهره الفريد الذي تميز به؛ فقد كانت عيناه بارزتين بشكل ملفت (جاحظتين)، وهو ما أدى إلى تسميته “الجاحظ”. وقد ذكر النص أن هذا اللقب لم يكن محبَّذا لدى الجاحظ في بداية حياته، إذ فضّل أن يعرف باسمه الشخصي “عمرو” أو كنيتَه “أبو عثمان”. ولكن مع مرور الوقت، وبسبب شهرته الواسعة كأديب عباسي بارز، أصبح لقبه “الجاحظ” رمزاً لتألقه الأدبي وشهرة واسعة بين الناس. وعلى الرغم من ارتباط اسمه بالسمة الظاهرية هذه، فإن الجاحظ استطاع أن يتحول بها إلى مصدر فخر وإنجاز، خاصة بعدما حقق مكانة مرموقة في عالم الأدب والثقافة العربية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعمل في شركة قروض لحاجتي لهذا العمل، وألزمت نفسي بالبحث عن عمل آخر، يسر لي الله الحصول على وظيفة
- انا اعمل فى معمل تحاليل طبية ومن طبيعة عملنا كتابة اسم المريض على علبة صغيرة ليؤتى بعينة بول أو براز
- إذا كان شخص سببا في التوبة والإقلاع عن معصية دون أن يدري , فهل له أجر, و ما هو أجره؟
- نحن من الأقليات المسلمة في شرق إفريقيا، ونريد أن نعرف كيفية التعامل مع هذه المسألة. بعض الناس لا يصل
- أهنت زوجتي، وشددت عليها بألفاظ خارجة لا يصح أن تقال للزوجة، مع علمي اليقيني أنه ليس بها ما قلت لها،