ترتفع كريات الدم الحمراء، والمعروفة أيضًا باسم كثرة الحمر، عندما يتجاوز عددها الطبيعي بسبب عوامل مختلفة. يمكن تصنيف هذه الأسباب إلى قسمين رئيسيين: الأولى هي “كثرة الحمر الأولية”، والتي تنبع من مشكلات في عملية إنتاج كريات الدم الحمراء نفسها، والثانية تسمى “كثرة الحمر الثانوية” وتحدث عادة ردًا على ظروف خارجية تؤثر على إنتاج كريات الدم الحمراء.
تشمل الأمثلة على كثرة الحمر الأولية اضطرابات مثل كثرة الحمر فيرا (PV) وكثرة الحمر العائلية الابتدائية الخلقية (PFCP)، بينما ترتبط كثرة الحمر الثانوية بعوامل خارجية مثل انخفاض الأكسجة لفترة طويلة، أو تشوهات في خلايا الدم الحمراء، أو أورام تفرز هرمون الإريثروبويتين بكثافة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالات شائعة مرتبطة بكثرة الحمر الثانوية بما في ذلك مرض الانسداد الرئوي المزمن، وارتفاع ضغط الدم الرئوي، ومتلازمة نقص التهوية، وفشل القلب الاحتقاني، وضعف تدفق الدم إلى الكلى.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتبالإضافة لهذه الأسباب الرئيسية، قد يساهم الجفاف والإجهاد والنقص المؤقت للأكسجين خلال فترة الحمل المبكرة
- فورد مادوكس براون
- أريد إنقاص وزني، قمت عدة مرات بالقسم على المصحف الشريف لمدة شهر أو أكثر على نوع محدد من الفواكه كنت
- ما حكم الذهاب للسحرة والعرافين واتخاذ كلامهم حقيقة دون أي دليل مادي على كلامهم أو شهادة الشهود، وكيف
- هل على الوالدين أن يسهلا طاعة أولادهما لهما، وما حكم الوالدين اللذين يصعبان الطاعة على أبنائهما؟
- كتبت لي ـ ولله الحمد ـ حجة بإحدى الحملات المجانية وتم قبولي فيها، ووضعي المادي ضعيف، ولا أستطيع دفع