يستعرض النص قدرة الله العظيمة في خلق الكون والإنسان، مشيرًا إلى أن هذه القدرة تتجلى في تنوع المخلوقات ونظمها المعقدة التي لا يمكن للبشر تقليدها. كل مخلوق، من النجوم إلى الإنسان، يحمل في طياته نظامًا معجزًا يدل على قدرة الله الهائلة. الإنسان، بوصفه الكائن المفكر، يتميز بقدرات فريدة تمكنه من تسخير الكائنات الأخرى لخدمته. ومع ذلك، فإن بعض البشر استخدموا عقولهم في الشر، مما استدعى إرسال الأنبياء لإرشادهم. بعد انتهاء عصر الأنبياء، أصبح البشر مستقلين، وأعطاهم الله العقل والروح لقيادة أنفسهم. أولئك الذين تمسكوا بالحق ودافعوا عنه أصبحوا ورثة الأنبياء وخلفاء الله على الأرض. إن إعجاز القدرة الإلهية في خلق الكون والإنسان هو دليل قاطع على وحدانية الله وقدرته المطلقة.
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عرض عليّ عمل في شركة، ولكن يتوجب عليّ شراء منتج من منتجات الشركة، وإن لم أشتر منتجًا من منتجاتها، فل
- قرأت على موقعكم أن من قال بتحريم الصور يدخل فيه التلفاز أيضًا, أي التصوير التلفزيوني, والتصوير من ال
- ما حكم من يرمي سلة المهملات التي فيها اسم الله كارهًا فعل ذلك, ولكنه يجب عليه أن يرمي سلة المهملات؟
- Cormons
- تاليساي، محافظة سيبو الفلبينية