في النص أعلاه، يتناول الكاتب حكم إفطار رمضان من منظور شرعي. يُشير إلى أن الصيام في شهر رمضان هو أحد أركان الإسلام الخمسة، وهو واجب على كل مسلم بالغ قادر. ومع ذلك، هناك حالات استثنائية يُسمح فيها بالإفطار، مثل المرض الشديد، السفر الطويل، الحمل والرضاعة، والشيخوخة. في هذه الحالات، يُعفى الشخص من الصيام مؤقتًا أو دائمًا، مع وجوب القضاء أو الفدية حسب الحالة. كما يُذكر النص أن الإفطار بدون عذر شرعي يُعَدّ ذنبًا كبيرًا يستوجب التوبة والقضاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا محاسب في شركة عقارية في السعودية. عندما تأتيني عروض أسعار من شركات الموردين، أقارن بين جميع الأس
- أنا مطلوب من الحكومة لوجود حكم قضائي صادر ضدي ظلماً, فهل يعتبر ذلك عذراً لتخلفي عن زيارة أمي وأرحامي
- في العمل أخطأت في القيمة المالية التي كان على الزبون أن يدفعها، فقمت بزيادة المال الذي نقص من مالي ا
- تم العقد عليّ, لكن الدخول لم يتم, وقد اخترته لدينه, وحين سألت أخته عن مدى تدينه قبل الخطبة قالت لي:
- سألت أحد الإخوة في حزب التحرير عن إيداع الأموال في البنوك الإسلامية، فأجابني بأن المعاملات التي تتم