في سياق الحديث عن “فضل قيام الليل”، يمكننا استخلاص عدة نقاط رئيسية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية المذكورة في النص. أولاً، يسلط الله الضوء على أهمية هذا الفعل العبادي حيث يقول تعالى في سورة آل عمران (آية 17): “إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا”. يشير هذا إلى أن أداء الصلوات المفروضة بما فيها صلاة القيام هي جزء أساسي من حياة المسلم الروحية والعبادية.
ثانياً، يؤكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على مكانة قيام الليل في الإسلام عبر حديثه الشريف الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه: “الصلاة المكتوبة بين الرجل وبين ما يحب من زوجته وأولاده صدقة” (رواه الترمذي). هنا، يُظهر الرسول الكريم كيف يمكن لقيام الليل أن يكون وسيلة لتطهير النفس وتطهير القلب من الشهوات الدنيوية لتحقيق التقرب أكثر لله عز وجل.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟بالإضافة لذلك، فإن ثواب قيام الليل كبير جداً حسب الأحاديث النبوية الأخرى التي تشدد على مكافأة الله للمؤمنين الذين يقومون بعبادتهم ليلاً. فعن أبي هريرة أيضاً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “قال رجل يا رسول الله! إني أرى الرزق يأتي
- إخوة فقط
- ليون، كانساس
- أعاني من مشكلة في الإخلاص وهي أن نفسي تُحب أن يمدحها ويحبها الناس، وقد اعتادت على ذلك. وأحياناً تسعى
- قرأت في أحد المواقع فتوى أو مقالا ينص على أن خروج الريح لا ينقض الوضوء وهذا هو المقال: http://www.ah
- تقطن في حينا عجوز ليس لها ـ لا أولاد ولا أهل ـ وحالتها مزرية جدا، حيث لا أحد يرعاها، ومن أجل ذلك نصح