يوم القر هو اليوم الأول من أيام التشريق، أي اليوم الحادي عشر من شهر ذي الحجة، ويأتي بعد يوم النحر. سُمي بهذا الاسم لأن الحجاج يقرّون ويستقرون فيه بمِنى بعد أداء أعمال يوم النحر مثل طواف الإفاضة والنحر ورمي الجمرات. في هذا اليوم، يجب على الحجاج المبيت في مِنى، حيث تختلف آراء العلماء حول وجوب المبيت؛ فالحنفية يرونه سنة، بينما جمهور العلماء يرونه واجباً. كما يُؤدّي الحجاج في يوم القر رَمْي الجمرات الثلاث: الصغرى، والوسطى، والعقبة الكبرى، كل جمرة بسبع حصيات متتابعات. يُحرَّم صيام يوم القر كحرمة صيام يوم النحر وأيام التشريق الأخرى، إلا لمن لم يجد الهدي عند بعض المذاهب.
إقرأ أيضا:كتاب أنظمة التشغيل للمبرمجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 405745. أخي غير المتزوج يريد أن يدرس تخصصًا جامعيًّا، وأجّل فكرة الزواج، فهل ي
- Chua Koon Siong
- أرجو توضيح الآتي: القول بأن المسافة ما بين الأرض والسماء يقدر بمسيرة 500 عام، وهذا القول إذا لم يوضح
- تائب قد استولى في حينه على مروحتين كهربائيتين من إحدى المدارس يريد إعادتها ولكن ليس إلى نفس المدرسة
- ما هي آلية جمع الصلوات ؟ وهل صحيح أنه يمكننا الجمع بسبب زيارة مثلاً أو قدوم ضيوف أو دراسة ؟