في ضوء النص المقدّم، يمكن تعريف السماء الدنيا بأنها الطبقة الأقرب للأرض والتي تتكوّن بشكل رئيسي من أجسام سماوية مثل النجوم والكواكب. هذه المنطقة ليست فقط موقعًا للجمال المرئي الذي أبدعه الخالق حسب القرآن الكريم (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ”) ولكن أيضًا مكان لحماية الغيب وحفظ الأسرار الإلهية ضد التدخل الشيطاني (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ”). بالإضافة إلى ذلك، تعتبر السماء الدنيا نقطة نزول الرحمة الإلهية في الليالي المباركة، وفقًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، فإن فهم طبيعة السماء الدنيا يشمل إدراك دورها البيولوجي والفلكي والديني في العالم الطبيعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- روكيمور، تارن
- الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين هل من الممكن القول أن الله تعالى سيحمي المس
- بعد تردد كبير قررت أن أرسل لفضيلتكم أنا من مواليد 27 مارس 1960 ومن عائلة محترمة وعريقة أريد الزواج م
- أنا موظف لدي مكتب خدمات تجاري - مدير فرع- أحد الموظفين أخطأ هذا الخطأ الصغير لكنه يكلف الكثير صاحب ا
- هل آثم إذا لمست امرأة في الحافلة دون قصد؛ بسبب الزحام؟ وهل يبطل الصيام؟ بارك الله فيكم.