صحف إبراهيم وموسى هما كتابان سماويان أنزلهما الله تعالى على نبيهما إبراهيم وموسى عليهما السلام. وفقًا للنص، فإن صحف إبراهيم كانت تحتوي على أمثال ومواعظ، بينما كانت صحف موسى عبارة عن عِبَر. هذه الصحف هي جزء من الكتب السماوية التي يجب على المسلمين الإيمان بها، كما ورد في الآية القرآنية “آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ”. أما طبيعة هذه الصحف من حيث المادة التي كتبت عليها، فلم يتم ذكرها في النص، ولا يُعرف إلا أن الله تعالى هو الذي أنزلها. وبالتالي، فإن معرفة طبيعتها المادية ليست ضرورية للإيمان بها، لأن علم ذلك لا يتعلق بأي أمر متعلق بالإيمان أو العمل.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت قد أقسمت ودعوت على نفسي بالمرض إن أنا دخلت مجددا إلى ما يعرف بغرف الدردشة، وأنا الآن على وعد
- سؤالي يتعلق بالقراءات المتعددة للقرآن، فقد وجدت أن عددها كثير، ولا يقتصر فقط على القراءات السبع أو ا
- ما هو حكم أن تشهد وتصدق على أمر لمجرد مراعاة وضعك وأنت على علم بأنه يضر بالطرف الآخر.
- أرجو من فضيلتكم الإجابة عن سؤالي، وسؤالي هو: هل يجوز لي أن أبدل ملابسي في المسجد بحيث أنزع سروالي وأ
- عمري 15 عامًا، وابتليت بوساوس شديدة، أثرت على حياتي، وأكثر ما يؤرقني هو وسواس الغازات، ففي بداية الت