صحف إبراهيم وموسى هما كتابان سماويان أنزلهما الله تعالى على نبيهما إبراهيم وموسى عليهما السلام. وفقًا للنص، فإن صحف إبراهيم كانت تحتوي على أمثال ومواعظ، بينما كانت صحف موسى عبارة عن عِبَر. هذه الصحف هي جزء من الكتب السماوية التي يجب على المسلمين الإيمان بها، كما ورد في الآية القرآنية “آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ”. أما طبيعة هذه الصحف من حيث المادة التي كتبت عليها، فلم يتم ذكرها في النص، ولا يُعرف إلا أن الله تعالى هو الذي أنزلها. وبالتالي، فإن معرفة طبيعتها المادية ليست ضرورية للإيمان بها، لأن علم ذلك لا يتعلق بأي أمر متعلق بالإيمان أو العمل.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي برنامج لعمل أشياء ثلاثية الأبعاد (سيارة، أو أثاث منزلي إلخ) كمجرد هواية. السؤال هو: - هل أثناء ع
- حرية فيلادلفيا (أغنية)
- أملك شركة خاصة تقوم بالخدمات لصالح شركات غربية عن بعد. مركز نداء. التسويق عن بعد عن طريق الشبكة العن
- أنا يا شيخ من ليبيا، وعندي سؤال مهم جداً، فأرجو من سماحتكم الإجابة عليه: نحن نعمل لدى اللجنة الأمنية
- أنا متزوجة منذ 7 سنوات، عمري 30 سنة، رزقني الله ببنتين. منذ فترة عرفت أن زوجي تزوج علي زوجة أخرى، ول