في الإسلام، هناك أربع علامات رئيسية للبلوغ لدى المرأة، وهي: اكتمال الخامسة عشرة من عمرها، نمو شعر أسود وخشن العانة حول منطقة الفرج، انزال المني نتيجة التحريض الجنسي، وبدء فترة الطمث الحيض. هذه العلامات تشير إلى دخول المرأة في سن الرشد وتكليفها بالعبادات الشرعية.
بالنسبة للأخت التي تسأل عن حالتها الخاصة، فإن البدء في النمو الخارجي للشعر حول مناطق العورة يشير غالبًا إلى دخول سن البلوغ. ومع ذلك، إذا كانت المرأة غير متأكدة من خشونة الشعر أو عدد السنوات منذ ظهوره لأول مرة، فإن جهلها بحقيقة أمرها لا يعرضها للعقاب شرعياً. هذا لأن الجهل لا إثم عليه ما لم يكن مفرطاً في التعلّم مع القدرة عليه.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيومع ذلك، يجب على المرأة تعويض أي أيام صيام إضافية بمجرد علمها بتقدير الوقت المناسب لذلك. فإذا بلغت المرأة ولم تكن تعلم بذلك، فإنها يجب أن تبادر بقضاء ما تركته من الصيام في وقت التكليف. وبالتالي، فإن فهم الأحكام المرتبطة بالجهل بعلامات البلوغ يتطلب من المرأة التحري والتعلم لتجنب الإثم وتعويض ما فاتها من العبادات.
- أنا لي حاجة عند الله و لا أحد سواه يمكن أن يقضي لي ما يقلقني فهل يجوز أن أدعو الله سبحانه و تعالى أن
- أنا شاب لي أخت من أمي، وأختي هذه لها أخت من أبيها اسمها سارة، وقد قامت أختي من أمي بإرضاع سارة، والم
- أنا مطلقة, وقد رمى الطلقة الأولى لطلبي منه, وعندي دراسة في الجامعة, وأدرس اللغة الإنجليزية بأحد المع
- إتيان المرأة من دبرها حرام، إذا كانت زوجتي تتحرك مشاعرها عند إتيانها من الخلف. ماذا أفعل؟ وهل أستطيع
- أنا شاب عشت سنين الضلال قبيل زواجي، وعند ما تزوجت لم أركز على أن تكون زوجتي محجبة، أو حتى ملتزمة، فأ