في النص، يُفسّر مفهوم “ما وقر في القلب” على أنه استقرار الإيمان بالله والتصديق بوجوده في القلب بيقين تامّ دون شكّ. هذا الاستقرار هو أساس الإيمان الحقيقي، حيث لا يكفي أن يكون الإيمان مجرد فكرة عابرة أو شعور مؤقت، بل يجب أن يكون راسخاً وثابتاً في القلب. هذا اليقين القلبي هو الذي يُميّز المؤمن الحقيقي عن غيره، حيث يُعتبر الإيمان الذي لا يستقر في القلب إيماناً ناقصاً أو غير مكتمل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لورانس بالدوف رامي السهام النمساوي من لكسمبورغ
- ما حكم قول اللهم إننا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه؟ وكيف نجمع بين هذا الدعاء وبين لا يرد
- في السابق كنت أجهل بعض أمور الصلاة، وكنت آتي بتكبيرات الانتقال في الركن التالي، جاهلا متأولا، وبعد ت
- كانت هناك عند أبي في العمل ماكينة لطباعة الأوراق وحدث بها عطل، فتم الاستغناء عنها، فاستأذن أبي من صا
- ما هو الشرك الأكبر؟