بعد الموت، يواجه الإنسان مرحلة جديدة مليئة بالتغيرات الروحية والجسدية وفقًا للتعاليم الإسلامية. أول ما يحدث عند الوفاة هو خروج الروح من الجسد، حيث يُقال في الحديث الشريف “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له” (رواه مسلم). ثم يتم غسل الميت وتكفينه والصلاة عليه قبل دفنه.
في الحياة الآخرة، يواجه الشخص الحساب أمام الله تعالى، وهو ما يعرف بيوم القيامة. هناك سيتم عرض الأعمال التي قام بها خلال حياته الدنيا، وستكون النتيجة إما دخول الجنّة أو النار حسب درجة إيمانه وأعماله الصالحة. بالإضافة إلى ذلك، توجد عقوبات مؤقتة مثل القبر الذي قد يكون روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار بناءً على حالتهم أثناء الحياة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّةكما يؤكد الإسلام أيضًا على أهمية الدعاء والاستغفار للميت، إذ يمكن أن تنفع روح المتوفي هذه الأعمال الطيبة حتى بعد وفاته. وبالتالي، فإن ما يصل للميت بعد موته يتضمن حساب أعماله ودخول جنات الخلد أو عذاب جهنم، مع احتمالية تخفيف العقاب المؤقت بسبب أعمال البر والدعوات المستمرة منه ومن أحبابه الأحياء.
- سؤالي هو: عندما يمتلك الشخص شيئا قيما ولافتا للأنظار ويحسد عليه هل لو ابتعد عنه يتأثر بالحسد أم لا؟
- هل صحيح بأن بعض أهل العلم أجاز أكل لحم الدجاج غير المذبوح بحجة أنه من الطيور، وحكمه كحكم أي طير يتم
- Tom Blyth
- هل وصية الأم بتميز الولد عن البنات في ميراث أبيهم جائز، وهل من حق إحداهن المطالبة بحقها كاملا، وهل م
- Justina Valentine