المؤسسات التعليمية، وفقًا للنص، تعجز عن توفير البيئة الخصبة التي تسمح للطلاب بالتعبير عن إبداعهم بحرية. فهي غالبًا ما تكون مقيدة بقوالب النجاح المحددة، مما يحد من قدرة الطلاب على التفكير خارج الصندوق. بدلاً من أن تكون مزرعة خصبة للإبداع، تتحول هذه المؤسسات إلى حقول للزراعة بالأنماط المحددة، حيث يتم توجيه الطلاب نحو مسارات محددة مسبقًا دون تشجيعهم على الابتكار والتفكير النقدي. هذا النهج يعيق نمو الشرارة الإبداعية داخل الطلاب، والتي هي الحافز الأول للتغيير والتطور. بالإضافة إلى ذلك، لا تركز المؤسسات التعليمية بشكل كافٍ على دورها في تشجيع وتقديم فرص لنمو الإبداع، مما يؤدي إلى عدم استغلال كامل إمكانات الطلاب الإبداعية.
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتاب (شرح الأسماء الحسنى)، وكتاب (نور المؤمن وحياته) وكلاهما لابن القيم، هل هما مطبوعان؟
- ما حكم تركيب طبق قناة المجد الفضائية؟
- جزاكم الله خيراً على هذا الموقع. أعمل في شركة استشارات، ويطلب مني بعض العملاء شهادات عالمية، ويعطونا
- هل هناك من الفقهاء القدامى من قال بجواز المسح على الجورب الخفيف؟ وهل تعد هذه المسألة من النوازل التي
- دخلت أحد المساجد في شهر رمضان في صلاة التراويح، وعندما بدأت صلاة التراويح كان الإمام يقوم بقراءة الف