توفي عنترة بن شداد، الفارس والشاعر العربي الشهير، في العام ميلاديًا، بعد أن عاش حياة حافلة بالمغامرات والشعر العذب. وُلد عنترة في عام ميلاديًا، مما يعني أنه عاش حوالي تسعين عامًا. تختلف الروايات حول ظروف وفاته، لكن الأكثر شيوعًا هي أنه قُتل في إحدى الغارات التي شنها على قبيلة طيء. قبل وفاته، قال عنترة: “وإن ابن سلمى عندَه فاعلموا دمي، هيهاتَ لا يُرجى ابنُ سلمى ولا دمي”. كان عنترة معروفًا بشجاعته وحبه لعبلة، ابنة عمه التي لم تكن تحبه بالمثل، لكنه ظل مخلصًا لها في شعره ولم يتزوج غيرها. تنوعت مواضيع شعره بين الوقائع، والمدح، والرثاء، والحماسة، والفخر، والغزل العفيف. على الرغم من أنه كان عبداً في بداية حياته، إلا أنه تحرر وأصبح فارسًا مشهورًا وشاعرًا مبدعًا. أمّه زبيبة كانت جارية سوداء، بينما أبوه شداد لم يعترف به كابن له في البداية. ومع ذلك، حقق عنترة مكانة خاصة به وأصبح رمزًا للشجاعة والحب في الأدب العربي.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- هل يجوز أن أشتم أحدًا في سري دون علم أحد؟ وإذا كان ذلك لا يجوز فهل سأحاسب على ما قلته في سري؟ وشكرًا
- أريد أن أسأل عن حكم عدم تحديد نوع النية قبل العمل، فمثلا: أقوم بإهداء شخص هدية بنية أنها في سبيل الل
- أنا متزوجة من سبع سنين، ولا يوجد مشاكل مع زوجي. سافرت وحدي دون زوجي لمدة ثلاثة أشهر، وعند عودتي من ا
- : سمك الباليستيس
- إهل يصح صيام المرأة التي انقطع حيضها قبل الفجر بلحظة ؟