وفقًا للنص، صيام يوم عاشوراء يتم تحديد موعده في اليوم العاشر من الشهر الهجري محرم. يعود سبب تسميته بهذا الاسم إلى أنه “شهر عاشوراء” نظرًا لاستحباب الصيام فيه، خاصةً في اليوم العاشر الذي يعد الأكثر فضلاً. يشجع الإسلام صيام هذا اليوم لما له من مكانة خاصة، فقد أمر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بذلك وأوصى به. يمكن ترتيب صيام يوم عاشوراء بطرق مختلفة حسب آراء مختلف المدارس الفقهية الإسلامية، ولكن الاتفاق العام يدعم صيام التاسع والعاشر معًا، وهو ما أكده معظم العلماء. بالإضافة إلى ذلك، هناك أحاديث نبوية تؤكد على فضل صيام هذا اليوم، مثل حديث أبي قتادة الحارثي الذي يقول إن صيام يوم عاشوراء يكفر السنة الماضية. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن تكفير الذنوب هنا يعني الصغائر وليس الكبائر، والتي تحتاج للتوبة النصوحة لله عز وجل.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المفتي الكريم، أنا موظف استدنت مبلغاً من المال على أن أسدده بأقساط شهرية واشتريت بهذا المبلغ محلا تج
- خطيبتي على قدر ما من التدين والأخلاق، وتسعى إلى إرضائي؛ إلا أنه هناك بعض الصفات التي أخشى أن تقف أما
- ما أصل قراءة الفاتحة بعد الأذان في المساجد؟
- أنا كافل شخصين في البنك تقريباً بمبلغ70ألفا وهربوا عني هل أنا أهرب ولا أصبر أفيدونى ماذا أفعل رغم أن
- من اسمها أروى من الصحابة أو السلف. و جزاكم الله خير ا.