وفقًا للنص المقدم، يمكن تحديد مستويات مختلفة لارتفاع ضغط الدم بناءً على القراءات المتعلقة بقيمة الضغط الانقباضي والانبساطي. يعتبر ضغط الدم “مرتفعًا طفيفًا” عندما يتراوح الضغط الانقباضي بين 120-129 ملليمتر زئبقي مع انخفاض الضغط الانبساطي تحت 80 ملليمتر زئبقي. ومع ذلك، يجب مراقبة هذا المستوى لأنه قد يؤدي إلى زيادة مستقبلية في ضغط الدم دون العلاج المناسب.
تُشخص مرحلة أولى من ارتفاع ضغط الدم عندما يكون الضغط الانقباضي بين 130-139 ملليمتر زئبقي أو الضغط الانبساطي بين 80-89 ملليمتر زئبقي. وفي هذه المرحلة، غالبًا ما يقترح الأطباء تغييرات في نمط الحياة أو وصف الأدوية حسب عوامل الخطر المحتملة لأمراض القلب والشرايين. أما بالنسبة لمرحلة ثانية من ارتفاع ضغط الدم، فتحدث عندما يصل الضغط الانقباضي إلى 140 ملليمتر زئبقي أو أعلى، أو الضغط الانبساطي إلى 90 ملليمتر زئبقي أو أعلى. هنا، ينصح باستخدام خليط من الأدوية والتغي
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالية ذكرهم: ابن، وثلاث بنات، وأخ لأم.
- قرأت فتوى لفضيلتكم عن سؤال لكتاب عن فقه البيوع، وأجبتم السائل أنه ربما الكتب التي تشيرون بها عليه لا
- ما حكم حلف بيمين لغرض تجنب طلاق بين زوجين؟ وهل عليه كفارة وما حكمها؟
- جزاكم الله خيرا. كان شخص يعمل نائبا للإمام في بلاد أجنبية، وكان شخص آخر يعطيه راتبا من عنده؛ فعزله ا
- بختي