في الإسلام، لا يُسمح للمرأة المسلمة بالزواج من رجل ليس مسلماً، بغض النظر عن خلفيته الدينية الأخرى. هذا الحظر مستمد من تعاليم القرآن الكريم التي تحرم الزواج بين المسلمة وغير المسلم. ومع ذلك، إذا اعتنق الشخص الآخر الإسلام، تصبح الأمور مختلفة تماماً. بمجرد اعتناق الإسلام، يسمح القانون الديني بزوجه من امرأة مسلمة.
بالنسبة لمسألة زواج المسلم من غير المسلمة، لدى الدين رأيًا واضحًا أيضًا. يحل للمسلم الزواج بامرأة يهودية أو نصرانية، وهما ما يعرفان بأهل الكتاب. هذا الشرط مرهون بعدم وجود أي مظاهر واضحة للاشتراكية في عبادتها أو معتقداتها. ومع ذلك، يجب أن تكون العلاقة مبنية على الاحترام المتبادل والتوافق الروحي والديني. مفتاح قبول العلاقات بين الأديان المختلفة يكمن أساسًا في الاعتقاد المشترك والإيمان بوحدانية الخالق.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا قدرت لجنة الإفتاء بالسعودية جعل نصاب الحبوب والثمار ثلاثة كيلو جرام مع أن ذلك ليس من مصلحة الف
- ابتلينا في هذا الزمن بهذه التقنية الحديثة التي تيسر للمرء الوصول إلى ما يريد من الخير والشر، وإنني و
- قالت لي زوجتي، بعد خلاف حصل بيننا، إنها لن تخبرني بخروجها من المنزل بعد الآن، وكنت في حالة غضب شديد،
- وولدريدج، ميزوري
- سؤالي هو: ما حكم من أقسم على كتاب الله في هذا الموضع ولا يدري هل هو صادق أم كاذب: توفي لي طفل عمره أ