محمد صادق هو رائد الرواية المصرية المعاصرة، حيث بدأ مشواره الأدبي بروايته الشهيرة “مذكرات ولد في المدرسة”، التي شكلت نقطة تحول مهمة في حياته المهنية. منذ ذلك الحين، واصل تقديم أعمال أدبية جديدة ومؤثرة مثل “طه الغريب” (2010)، “بضع ساعات في يوم ما” (2011)، و”هيبتا” (2014)، التي أثارت نقاشات حيوية وأدخلت اسمه ضمن القائمة القصيرة لجائزة البوكر العالمية. بالإضافة إلى ذلك، تمت تكييف “هيبتا” لنص سينمائي حقق نجاحات كبيرة تحت إدارة الفنان هادي الباجوري. كما ألف صادق أعمالاً أخرى مثل “إنستا حياة”، “أنت”، و”إذن”، حيث يواصل سرد قصصه التي تعكس تجارب بشرية ذات معاني عميقة. لم يكن صادق فقط مؤلفاً بارعاً، بل أيضاً موسيقي متعدد المواهب؛ إذ أنه عازف بيانو ماهر وملحن قطع موسيقية خاصة به. أثار اهتمام الجمهور عبر مشاركاته الرقمية المنتظمة، وحقق تقديراً مهنياً واضحاً بفوزه بجائزة أفضل سيناريو عربي عدة مرات وتكريم دولي أثناء عرض أفلام مستوحاة من كتاباته. هذه الإنجازات جعلت منه شخصية مميزة وفناناً عصرياً يستحق الاحترام والتقدير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- طلقت من زوجي ولي منه طفلان الأول عمره 4سنوات والآخر 2سنة، وبعدها تزوجت بشخص ثان وأصبح الأولاد مع أبي
- Santiago, Agusan del Norte
- Joseph Odermatt
- فضيلة الشيخ أنا أحيانا تكون فتواكم الموقرة كبيرة على فهمى وقد أرسلت أكثر من سؤال قبل ذلك بشأن ملاقاة
- فضيلة الشيخ: سُلبتْ أموالي في تجارةٍ مع أحدِ المحتالين – والحمدُ لله على كلِّ حال -؛ مما حالَ بيني و