في النص، يتم التأكيد على أن هناك حكمًا شرعيًا واضحًا بشأن مخالطة الطلاب في مشروع التخرج. يُشير النص إلى أن التعليم المختلط يحمل مخاطر ومفاسد، وقد أفتى بعض العلماء بتحريمه. يُعتبر العمل في مشروع التخرج مع الرجال أكثر خطورة بسبب الحاجة إلى كثرة المخالطة والاجتماع والتشاور. لا يُعتبر قلة عدد الطالبات المجتهدات عذرًا يبيح هذا الاختلاط، حيث أن حفظ الدين هو المصلحة الأولى. يُنصح بالابتعاد عن مخالطة الرجال، والحفاظ على الحجاب، وغض البصر، وترك الزينة. يُذكر أن الله مع المتقين والمؤمنين والمحسنين، ويُطلب من القارئ أن يتقي الله ويستعين به في هذا السياق.
السابق
أفضلية القراءة من المصحف أو الحفظ
التاليالتنبؤات النبوية حول مصائر المدن تفصيل حديث عمران بيت المقدس وخراب يثرب
إقرأ أيضا