تنتج بسكرة، مدينة الجزائر الجنوبية الشرقية، تجربة سياحية فريدة تجمع بين الطبيعة الغنية والتاريخ العريق. تعد مركزًا ثقافيًا هامًا للثقافة الصحراوية الأمازيغية، حيث تبرز معمارها و فنونها الشعبية بصمة قوافل التجارة عبر الصحراء الكبرى.
تشكل المباني القديمة، ك الجامع الكبير وبيت الزيات من القرن الثامن عشر، لوحة تاريخية فريدة تُضفي طابعًا خاصًا للمدينة. وتزدهر الثقافة الحالية في بسكرة من خلال مهرجان تسكدة الدولي للموسيقى الذي يجذب فنانين عالميين، ويُجسد تقاليدها الغذائية الأصيلة بأطباق مثل الشعرية والبغرير. وتعبر روح التعاون الاجتماعي والاحترام للعادات والتراث عن حياة المدينة اليومية، حيث يعمل الشباب على الحفاظ على الصناعات التقليدية كالفخار والنسج والسجاد اليدوي، بذلك تُصبح بسكرة خزينة للموروث التاريخي والإبداع الحي.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت شريطا عن تارك الصلاة أنه كافر، ملعون، فاسق، عاص فهل لكل حالة حكم ؟ ومتى يطبع ويختم على قلبه.؟ و
- ماهي السنه للمستمع يوم الجمعة والخطيب يدعو في آخر الخطبة؟.
- أبي يصلي بنا ما تيسر من ركعات صلاة التهجد من المصحف؛ حتى يقترب أذان الفجر، وعندما يقترب أذان الفجر أ
- صديقي عنده شقة يؤجرها، وتبين له أن المستأجر الحالي يتعاطى المسكرات، فهل يطرده من الشقة أم يبقيه في ا
- قرأت أن ابن عباس رضي الله عنهما قال: إن الصغيرة التبسم والكبيرة الضحك في حال الاستهزاء بالمسلم .هل ه