يتناول نقاش “مستقبل التعليم” في هذا السياق التوازن الدقيق بين إمكانيات الذكاء الاصطناعي المتزايدة وتأثيره المحتمل على الجانب الإنساني للقيم الأخلاقية. تركز معظم الآراء على أهمية عدم استبدال دور المعلم البشري تماماً، بل دمجه مع أدوات الذكاء الاصطناعي بطريقة تعزز بدلاً من تقويض المهارات الاجتماعية والتعاطفية التي يقدمها المعلمون. يؤكد العديد من المشاركين، بما في ذلك سوّسن بن شقرون وعزيزة بن عزوز وأمين الرفاعي ودنيا المهيري، على ضرورة تصميم البرمجيات الرقمية لدعم خبرات المعلمين الفردية وتعزيز التواصل الاجتماعي والخصوصية والأمان عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، يشير البعض إلى الحاجة الملحة لإجراء المزيد من البحوث لفهم كيفية تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي لتلبية احتياجات متعددة الأبعاد تتجاوز الأساليب التربوية التقليدية لتشمل أيضًا جوانب جمالية وفنية للحياة الكاملة. وبالتالي، فإن مفتاح مستقبل التعليم الناجح يكمن في الجمع بين قدرات الذكاء الاصطناعي وقوة التدريس الإنساني لتحقيق نتائج تعليمية شاملة وغنية.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- تشاجرنا أنا وزوجتي كلامياً في المستشفى حيث كانت ابنتي منومة، وقالت لي بصريح العبارة إذا كنت رجال حرم
- إذا أجبرت على الحلف أنني لم أفعل معصية -وكنت فعلتها، وتبت منها، وأريد الستر- وحلفت على أنني لم أفعله
- أنا فتاة أرتدي عباءة الرأس، وحلمي أن ألبس النقاب، ولكن أنا أسكن في العراق في العاصمة بالتحديد، وهنا
- جزاكم الله خير عن ما تقدمونه من مجهودات في خدمة دين الله، ونسأل الله أن يجعل ذلك في موازين حسناتكم.
- تقدم لي شخص عندما كان عمري ١٩ عاما، وعملت رؤية شرعية، وقلت لأبي إنني موافقة، وكان قصدي فترة الخطوبة،