تعاني الصناعة في الوطن العربي من مجموعة متنوعة من العقبات التي تحد من نموها وتطورها. ومن بين هذه المشكلات الرئيسية هي التلوث البيئي الناجم عن انبعاث الغازات الضارة من المصانع، والذي يؤثر بشكل سلبي على الصحة العامة والإنتاج الزراعي. بالإضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع تكاليف المواد الخام والانتاجية يشكل عبئاً ثقيلاً على الشركات الصناعية. علاوة على ذلك، هناك استنزاف للموارد الطبيعية، خاصة المياه، مما يساهم في تفاقم الوضع البيئي. كما يعكس عدم اهتمام المستثمرين بالقطاع الصناعي خوفًا من المخاطر المرتبطة به حالة من عدم الثقة وانعدام الدعم الحكومي الكافي. كذلك، يعد التهرب الضريبي والجمركي وسوء جودة المنتجات عوامل أخرى تساهم في تراجع مستوى أداء القطاع الصناعي. أخيرا وليس آخرا، تشمل المعوقات الأخرى نقص العمالة المدربة وارتفاع نفقات الطاقة ونقص تمويل المؤسسات الصناعية وافتقاد خدمات دعم تطوير الأعمال المتخصصة. كل تلك العوائق مجتمعة تؤدي إلى تقليل القدرة التنافسية للصناعة العربية محليا وعالميا.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان بني ملال وجماعة بني هلال بدكالة تؤكد الأصل العربي للمغاربة- أتيحت لي فرصة العمرة ولكن استدنت مبلغا من صديق إلى صديق آخر أي كنت الوسيط لرفع الضرر عن الصديق الثان
- أنا متزوج منذ 12 سنة، ولدي طفلتان: عمر الأولى 11 سنة، وعمر الثانية 7 سنوات، وقد حصلت مشاكل بيننا منذ
- منذ وقت استأجرنا ـ أنا وأصدقائي ـ شقة، وكان مع كل واحد مفتاح، وقبل تسليم المفاتيح قيل لنا أن نجمعها
- التائب من الذنب كمن لا ذنب له ـ يبدل الله سيئاتهم حسنات ـ كيف لا يكون في ذلك ظلم للذين منعوا أنفسهم
- عمري الآن 30 عاما، تخرجت من كلية العلوم- قسم علم حيوان، ولم أجد عملا مناسبا في نفس المجال، ثم خرج