معجزة الطفولة المسلمة، التي تُعرف بقصة الطفل الذي تحدث في مهدِه، هي واحدة من القصص المبهرة في التاريخ الإسلامي التي تُظهر قدرة الله تعالى وعظمته. هذه القصة تتعلق بالنبي عيسى بن مريم عليه السلام، الذي وُلد في بيت لحم بفلسطين من امرأة فاضلة هي مريم عليها السلام. منذ اللحظة الأولى لولادته، بدأ عيسى بالحديث، وهو حدث معجزي يُذكر في القرآن الكريم والتوراة والإنجيل. هذا الحديث لم يكن مجرد كلمات عادية، بل كان يحمل رسائل دينية عميقة، حيث أشار عيسى إلى نفسه بأنه مبارك ودعا الناس لعبادة الخالق الحق والصلاة وصلة الرحم. هذه المعجزة ليست فقط دليلاً على نبوته، بل هي أيضًا رمز للتواصل المباشر بين الجنة والأرض، وتأكيد على قدرة الله على تحقيق الأمور فوق الظروف الطبيعية. حديث عيسى في المهد يعكس إرادته الحرة وإخلاصه الروحي تجاه مهمته المقدسة، ويظل علامة فارقة في تاريخ الدين الإسلامي والعقائد الأخرى المرتبطة بحياة المسيح عليه السلام.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- بيَدِليا (فيلم)
- قبل مدة تقدر بحوالي أربع سنوات جاءني أحد أبناء المنطقة التي أعيش فيها وكانت علاقتي به سطحية لم تتعد
- أنا شاب متدين ملتزم، أعمل في المكتب الوطني لحقوق المؤلفين تابع لوزارة الإعلام والاتصال الذي أحدث بظه
- أنا متهاونة جدا في صلاتي وخائفة كثيرا من المستقبل وما تخبئه الأيام القادمة، فماذا أفعل؟ .
- أنا معقود علي، تسلمت جزءا من المهر، وهو ذهب. هل لي الحق في التصرف فيه دون علم والدي، مثال بيعه وإبدا