حجر رشيد، اكتشف عام 1799 خلال الاحتلال الفرنسي لمصر، يروي قصة تاريخية وثقافية فريدة. يعود الحجر إلى القرن الثاني قبل الميلاد، إذ وضعه الكهنة تكريماً لملك البطالمة بطليموس الخامس. يتميز بالحفر المتنوعة على ثلاثة أقسام أفقيّة: الهيروغليفي المصري القديم، الديموتيكية المصرية، والألفباء الإغريقية القديمة.
يتضمن النص وصفاً مفصلاً لطقوس تتويج الملك الجديد، مع إحياء آلهة قديمة مثل رع وإيزيس وسوتيخ، ويبرز دور رجال الدين وكهنتهم في إدارة شؤون المملكة ضمن نظام ديني متعدد الطوائف. تُعد الترجمة لهذا الحجر، كمرجع تاريخي وفلسفي، من أهم الأسباب التي تمنح له مكانته المرموقة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتممت بعون الله وفضله رسالة دكتوراه بجامعة فرنسية, وأنا الآن بخضم طبع النسخة النهائية التي ستكون بال
- عدة مرات أطرح نفس السؤال ولا رد. والسؤال هو: حكم استمرارية صرف الدواء المجاني للمسافر.علما بأن الحكو
- حصلت لي مشكلة مع زوجة أخي قبل 5 سنوات وللانتقام مني رفع علي أخي قضية بأنني سرقت مما كنت موكلا من الو
- دائرة مورفيت الانتخابية
- ما رأي فضيلتكم بمن يذكر بالله تعالى ويقال له: إن الأغاني حرام فيعرض ويقول: إني أتمنى أن أضع كل المشا