توضح الآية الكريمة “لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّـهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّـهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّـهَ كَثِيرًا” من سورة الأحزاب أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو القدوة الحسنة للمؤمنين. هذه الآية تخاطب جميع الناس، مؤمنين ومنافقين، داعية إياهم إلى الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، سواء في صبره وثباته أو في جهاده وأخلاقه. الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم هو من أعظم الخير، وهو واجب على كل من يرجو ثواب الله ويوم القيامة. المؤمن الصادق هو الذي يضحي بنفسه وماله وولده في سبيل الله ورسوله، ويذكر الله كثيراً. الذكر يعين على طاعة الله والاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم، وهو مانع من النقم وجالب للنعم. المحبة والطاعة والأخلاق الحميدة والعبادة هي عناصر أساسية للاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائية- من يسرق شيئا وهميا مثل سرقة صفحة على الفيس بوك هل يعتبر فعله حراما؟ وما حكم من سرق شيئا وهميا كصفحة
- يا شيخنا الفاضل لي سؤال هو: شخص ذهب إلى الحج فحج، ولكن عليه ديون وبعض علماء البلد قالوا له حجك باطل.
- عطفاً على سؤالي رقم: 2293018فإن عملي كمندوب في شركة البرمجيات لا يتضمن أي دوام، إنما فقط تسويق المنت
- KGBeast
- عرض AEW كامل القوة لعام 2021