يشير اسم الله “الخبير” إلى الله تعالى باعتباره العليم المطلع على كل صغيرة وكبيرة، والذي يحاط علماً بأحوال عباده الظاهرة والباطنة. وفقاً للنص، فإن الخبير يعني الشخص الذي يعرف الأمر بشكل كامل وحقيقي، بما في ذلك ظاهره وباطنه. وقد عرّفه العديد من العلماء بأنه الذي لا تخفى عليه أخبار الدنيا والأخرى، وأنّه يعلم ما يكنه الناس في قلوبهم دون حاجة إلى إخبار منهم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز اسم الله الخبير عن اسمه “العليم” بأن الأول يشير تحديداً إلى معرفة الله الدقيقة لبواطن الأمور وسرائرها. يؤكد النص أيضاً على أهمية الإيمان بهذا الاسم، حيث أنه يقوي إيمان المؤمن ويجعله أكثر تقديساً لله عز وجل، مدركاً لعلمه الشامل وقدرته الكاملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعرف أناسا يسبون بعضهم البعض بأمهاتهم، ودائماً أعترض عليهم في ذلك بشدة، وسؤالي هو: هل سب الرجل بأمه
- عندما أتبعكم وأتبع العلماء يقول لي شيء إنك تتخذهم أربابا من دون الله، فمثلا هناك حديث أفهمه حسب فهمي
- ما حكم حمل القرآن باليد اليسرى عند القراءة؟
- هناك بعض المعتقدات التي أشكك في حرمتها ورأيت من الأفضل أن أسأل أهل العلم عنها، هناك بعض المعتقدات ال
- ماهو حكمي أنا طهرت في العصر بحدوث الجفاف، ولكن في وقت صلاة العشاء ظهرت نقطة بسيطة صفراء فماذا علي، ه