في الحديث الشريف الذي رواه مسلم عن أنس رضي الله عنه، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم معنى “من صام فله أجر ومن أفطر له أجران”. هذا الحديث يبين أن الأخذ برخصة الفطر في السفر عند المشقة وشدة الحر أفضل من الأخذ بالعزيمة وهو الصوم. في يوم حار، كان بعض الصحابة صائمين بينما أفطر آخرون، فكان الذين أفطروا أكثر نشاطًا وقدرة على العمل، بينما ضعف الصائمون. لذلك، قال النبي صلى الله عليه وسلم “ذهب المفطرون اليوم بالأجر”، مما يدل على أن الفطر في السفر عند الحاجة إليه أفضل، خاصة إذا كان ذلك يساعد على تقوية الجهاد والخدمة. هذا الحديث يبين أن الفطر في السفر ليس فقط مسموحًا به، بل قد يكون أفضل في بعض الحالات، خاصة عندما يكون هناك حاجة إلى القوة والنشاط في أداء الأعمال الجهادية أو الخدمية.
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيباتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: كنت متزوجا من إنسانة تقربني، ولدي منها 3 أولاد، ولكنني لم أكن مرتاحا في معيشتي معها فتزوجت
- ما حكم الاشتراك في برنامج جوجل أدسنس الإعلاني، بعد إمكانية الفلترة للمواقع التي تخالف الشريعة الإسلا
- أخي دفع لبائع الحديد مبلغ 20 ألف جنيه ثمن 5 أطنان من الحديد بسعر اليوم (4 آلاف للطن) ولكنه لن يتسلم
- لقد سبق لي الحج وأريد الذهاب هذه السنة، ووالدي توفيا وقد كانا فقيرين لم يملكا نفقة الحج في حياتهما و
- كنت قد خطبت، ثم أنهيت الخِطبة منذ شهرين، وتقدمت لبنت أخرى ذات خُلق ودين. فهل أذكر لها خطوبتي السابقة