التفسير الإجمالي هو أسلوب تفسيري يهدف إلى الكشف عن المعنى العام للآيات القرآنية باختصار، مع الحفاظ على سياق القرآن الكريم. يتميز هذا النوع من التفسير بتناول مجموعات من الآيات في السورة الواحدة، حيث يشرح المفسر معانيها ومقاصدها بشكل عام دون الدخول في التفاصيل الدقيقة مثل الإعراب واختلاف القراءات. يُستخدم التفسير الإجمالي غالبًا لتوضيح الآيات في خطب الجمعة أو لترجمة القرآن الكريم، حيث يساعد المترجمين على تجنب الحرج الذي قد ينشأ من التفسير الحرفي. من الأمثلة على هذا النوع من التفسير، تفسير سورة الإخلاص من كتاب “تفسير الجلالين”، حيث يوضح المفسر صفات الإله المعبود بحقٍّ دون الخوض في التفاصيل اللغوية والبلاغية.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب سؤال تزوير شهادة الخبرة بفتوى رقم 177919 وأعتذر عن الاستفسار، وأعلم أن فضيلتكم لديكم الكثير
- نعلم أنه لا يتحرك متحرك إلا بإذن الله ولا يسكن ساكن إلا بإذن الله؛ فهل العبارات التالية صحيحة: المخل
- لم يكن يعلم بوجوب الغسل من نزول المني, فأصبح يغتسل, فهل عليه أن يخصص غسلًا بنية أن يتطهر عن المني ال
- أنا امرأة متزوجة منذ أربع سنوات، وأحب زوجي جدًّا، وهو يحبني جدًّا، وقد كان زوجي مستقيمًا، ولا يأتي ف
- قبل فترة باشرت شراء سيارة أقساط من معرض لبيع السيارات، وبعد السير في الإجراءات، تبين أنهم يتعاملون م