التكنولوجيا العسكرية، كما هو موضح في النص، هي استخدام التقدم التكنولوجي لتحقيق الأهداف الأمنية والعسكرية. تشمل هذه التكنولوجيا مجموعة واسعة من الأدوات التقنية التي تهدف إلى تعزيز قدرات القوة المسلحة وتحقيق التفوق العسكري. من بين هذه الأدوات، نجد الأسلحة والصواريخ والدروع المتقدمة، بالإضافة إلى تقنيات الاتصال ونظم الاستشعار المتقدمة. تلعب هذه التكنولوجيا دورًا حيويًا في تنظيم حركة القوات وإدارة العمليات العسكرية بكفاءة. يمكن تصنيفها إلى أسلحة دفاعية تهدف إلى منع هجمات العدو واستعادة المبادرة العسكرية، وأسلحة هجومية تهدف إلى إيذاء العدو وتدمير بنيته التحتية. كما تشمل تكنولوجيا النقل والتحرك التي تساعد في نقل الأفراد والمعدات الثقيلة بين المواقع المختلفة. الاتصالات توفر شبكات اتصال موثوقة لتنسيق القرارات والتكتيكات أثناء التشابكات العسكرية، بينما تلعب أجهزة الاستشعار عن بعد دورًا أساسيًا في كشف موقع قوات العدو وجمع معلومات مهمة قبل بدء العملية. من الأمثلة البارزة على هذه التقنيات الرصاصات الذاتية التوجيه، والغواصات اللاصوتية، ومدافع الليزر، ونظام حماية بلازمي مبتكر طورته شركة بوينغ. هذه الثورات التكنولوجية لا تغير فقط وجه الحروب ولكن أيضًا تحدد كيفية رؤية البلدان لقضايا الأمن والاستراتيجية الخاصة بهم في القرن الحادي والعشرين وما بعده.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئات- كنت ـ قبل فترة ـ نذرت لله أن أتبرع بمبلغ: 125 دينارا للفقراء والمحتاجين إذا أنقذني الله من ورطة ما ـ
- Auburn, Nebraska
- Wey VV7
- أعاني من انفلات ريح، واليوم أصبح وضعي أكثر سوءً بأنني عند قضاء حاجتي - أعزكم الله - أدخل لأقضيها ثم
- سألني أحد الزنادقة عن دور الله سبحانه وتعالى بعد أن يدخل أهل الجنة الجنة ويدخل أهل النار النار فبماذ