في الفن القصصي، تعتبر الشخصية المحور الأساسي للأحداث والقصة بأكملها. وفقاً للنص، فإن الشخصية ليست مجرد تمثيل لشخصية واقعية، بل هي خليط من الحقيقة والخيال، مما يعطي القصة طابعاً فريداً وجاذبية أكبر. العديد من الدراسات أكدت أن الشخصية أكثر أهمية من حبكة القصة نفسها، حيث أنها توفر العمق والمصداقية للعمل الأدبي.
تقسم الشخصيات في القصص إلى عدة أنواع رئيسية. أولها “الشخصية الرئيسية”، التي تدور حولها الأحداث وتكون مركز اهتمام المؤلف. ثم هناك “الشخصية المساعدة” التي تقدم دعمًا هامًا لأحداث القصة رغم عدم بروزها مثل البطولة. أما “الشخصية المعارضة” فتقدم التوتر والصراع اللازم لتطور القصة. بالإضافة لذلك، يوجد نوعان آخران هما “الشخصية النامية” و”الشخصية البسيطة”. الأولى تتميز بالتغيير والتطور عبر الأحداث بينما الثانية ثابتة وغير قابلة للتغيير.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربيكما ينقسم وصف الشخصية إلى ثلاثة أبعاد أساسية: الأول يشير إلى الخصائص الفيزيائية والشكل الخارجي للشخصية؛ الثاني يتعلق بوضعها الاجتماعي والثقافي؛ والأخير يكشف عن الجانب النفسي والعاطفي للشخصية وكيف تتفاعل مع البيئة المحيطة بها
- إذا كان الإمام مريضا وهو يصلي بشكل صحيح، إلا أنه في التشهد والجلوس بين السجدتين لا يستقيم جالسا، لكو
- طلبت زوجتي الطلاق، واشترطت أن أتركها والأولاد في حالها- يعني (امشي ومالكش دعوة بينا)- أنا تزوجت مرة
- أحيانًا تغضب أمّي مني بحق، ولكني أفعل الشيء الذي يغضبها بغير قصد إغضابها أبدًا، وأحيانًا لا أكون منت
- السلام عليكم ورحمة الله و بركاته، السؤال يقول:ما الفرق بين الخوف من الله و الخوف من المخلوقات وكيف ن
- دورو (مغنية)