العنف، كما يُعرّف في النص، هو سلوك يُستخدم لإلحاق الضرر بالآخرين أو النفس، ويشمل أشكالًا متعددة من الإهانات اللفظية إلى الاعتداءات الجسدية القاسية. هذا السلوك الضار يؤثر بشدة على تماسك وتقدم المجتمعات، حيث يمكن أن يحدث في مختلف البيئات مثل المنزل والمدرسة والمكان العام. العنف اللفظي والنفسي، الذي يتضمن الإهانات والتهديدات والإذلال، يسبب ضررًا نفسيًا عميقًا، مما يؤدي إلى شعور الفرد بالضعف وانعدام الثقة بالنفس. العنف البدني، من ناحية أخرى، يتسبب في إصابات جسدية واضحة مثل الخدوش وكسور العظام. العنف الجنسي، وهو شكل فظيع من التسلط، يستغل حاجة الضحية ويحرمها من حق الاختيار والقوة للتعبير عن الذات. هذه الأشكال المختلفة من العنف تؤدي إلى آثار مدمرة على الأفراد والمجتمعات على حد سواء، مما يجعل دراسة أسبابها وطرق مواجهتها ضرورية لفهم الحلول المحتملة لتقليل انتشاره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- وسام ألبرت من الجمعية الملكية للفنون
- إذا كانت هناك أرض مملوكة لي، ويريد وليّ الأمر أخذها لتحقيق منفعة عامة للمسلمين؛ مع دفع تعويض لي، لكن
- نادي ثيمفو سيتي لكرة القدم
- هل كره الإمام مالك صيام الأيام الستة من شوال لأن ذلك يؤدي إلى زيادة رمضان عن الثلاثين وأن كراهته لصو
- أنا شاب مغربي أدخل إلى منتدى لشرح الإسلام للناطقين بالفرنسية اعترضتني مشكلة هذا اليوم وهي كالتالي أر