في المرحلة التحليلية من مدرسة الفن التكعيبي، والتي امتدت تقريبًا بين عامي ١٩١٠ و١٩١٢، قام الفنانون بتغيير جذري في طريقة التعامل مع المشاهد الطبيعية. بدلاً من تصوير العالم كما يبدو للعين المجردة، اختار هؤلاء الفنانون التفكيك الكامل لهذه المشاهد إلى عناصرها الأساسية – المكعبات الهندسية البسيطة. هذا النهج لم يكن مجرد تجربة فنية بل كان انعكاساً لأفكار فلسفية حول طبيعة الواقع وكيف يمكن تمثيله بصرياً.
هذه العملية “التحليلية” شملت أيضًا استخدام ظلال دقيقة لإعطاء وهم الحركة والتعدد الزاويات لرؤية الموضوع. لكن رغم جماليتها، فقد أدت هذه الطريقة إلى بعض السلبيات. حيث أصبح التركيز شديداً على الشكل الهندسي بحيث أصبحت الألوان أقل بروزاً وأصبح العمل الفني يبدو أكثر برودة وعدم حياة. نتيجة لذلك، شعر البعض بأن هناك حاجة لتوجيه جديد نحو المزيد من الوضوح والإثارة المرئية.
إقرأ أيضا:الأندلس العربية الاسلاميةبهذا الصدد، فإن المرحلة التحليلية ليست فقط مرحلة تاريخية ضمن مسيرة المدرسة التكعيبية ولكنها أيضا نقطة تحول مهمة داخل حركة الفن الحديثة ككل.
- وقع شجار بيني وبين خطيبتي، وقد كتب كتابنا، وبخصوص عملها حلفت عليها بالنص التالي: تحرمين علي بالثلاثة
- أعمل موظفا بالتوثيق العقاري ويتقدم المواطن إلينا عن طريق مكاتب محرري العقود للتوثيق ولقلة عدد الموظف
- تسجيلات أتباع ضريح باريس
- زرقاء الشمامسة
- أنا شاب أبلغ من العمر عشرين عاماً، ومشكلتي أنني إلى الآن لم أكن أعلم أن لمس الرجل لذكره يفسد الوضوء،